المولفات

المؤلفات > ولاية الأمر في عصر الغيبة

174

10 ـ «وبايعني الناس غير مستكرهين ولا مجبرين، بل طائعين مخيّرين»(1).

11 ـ من كتاب له (عليه السلام) إلى معاوية في أوّل ما بويع له بالخلافة: «فبايع من قبلك، وأقبل إليّ في وفد من أصحابك»(2).

12 ـ ما في كتاب الحسن بن علي (عليه السلام) إلى معاوية: «وادخل فيما دخل فيه الناس من بيعتي»(3).

13 ـ ما في غيبة النّعماني عن ابن عقدة عن أحمد بن يوسف عن إسماعيل بن مهران عن ] ابن [ البطائني ] عن أبيه ووهيب [ عن أبي بصير عن أبي عبداللّه (عليه السلام)عن الباقر (عليه السلام): «واللّه لكأ نّي أنظر إليه بين الرّكن والمقام يبايع الناس على كتاب جديد على العرب شديد»(4).

14 ـ ما في غيبة النعماني أيضاً عن ابن عقدة عن علي بن الحسن التيمليّعن محمد وأحمد ابني الحسن عن علي بن يعقوب عن هارون بن مسلم عنعبيد بن زرارة عن أبي عبداللّه (عليه السلام) أنّه قال: «ينادى باسم القائم (عليه السلام) فيؤتىوهو خلف المقام، فيقال له: قد نودي باسمك فما تنتظر؟ ثمّ يؤخذ بيده فيبايع»(5).


(1) نهج البلاغة:822، الكتاب 1، طبعة الفيض، والصفحة 363، فهرسة الدكتور صبحي صالح.

(2) نهج البلاغة: 1070، الكتاب 75، طبعة الفيض، والصفحة 464، فهرسة الدكتورصبحي صالح.

(3) مقاتل الطالبيين: 36، منشورات المكتبة الحيدرية في النجف الأشرف.

(4) البحار 52: 294، باب يوم خروجه، الحديث 42، وكذلك الصفحة: 135 باب انتظار الفرج، الحديث 40، نقلا عن غيبة النعماني.

(5) البحار 52: 294، باب يوم خروجه، الحديث 43، نقلا عن غيبة النعماني.