المولفات

المؤلفات > أدوار حياة الإنسان في القرآن الکريم

138

فَيُضِلُّ اللّٰهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾(1).

وقال سبحانه: ﴿إِنْ تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللّٰهَ لَا يَهْدِي مَن يُضِلُّ وَمَا لَهُم مِن نَاصِرِينَ﴾(2).

وقال عزّ اسمه: ﴿وَلَوْ شَاءَ اللّٰهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ...﴾(3).

وقال جلّ شأنه: ﴿أَفَمَنْ زُيَّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ اللّٰهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ...﴾(4).

وقال تبارك وتعالى: ﴿... كَذَلِكَ يُضِلُّ اللّٰهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ...﴾(5).

وقال عزّ من قائل: ﴿... وَمَن يُضْلِلِ اللّٰهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً﴾(6).

وقال جلّ وعلا: ﴿مَن يَهْدِ اللّٰهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَن يُضْلِلْ فَأُولَئِكَ


(1) إبراهيم: 4.

(2) النحل: 37.

(3) النحل: 93.

(4) فاطر: 8.

(5) المدثّر: 31

(6) النساء: 88.