المولفات

المؤلفات > مفاهيم تربوية في قصّة يوسف

7

2 ـ وضع علامات الترقيم في موضعها كالنقطة والفارزة.

3 ـ لمّا لم يكن سماحة المؤلّف (دام ظلّه) بصدد التفسير التجزيئيّ للسورة التي حكت قِصّة يوسف(عليه السلام)، وإنّما كان يريد عرض الأفكار والمفاهيم التربويّة التي حوتها السورة، ترك بيان معاني بعض المفردات أو المقاطع ممّا قد يصعب فهمه على عامّة القرّاء الكرام، فأدرك المكتب أنّ وجود توضيح مختصر لمعاني تمام آيات القِصّة يكون مفيداً في حدّ ذاته من ناحية، ويكون عوناً لهم على تجاوز الصعوبة المشار إليها من ناحية اُخرى، فعمد إلى ذكر ذلك التوضيح في هامش الكتاب معتمداً على بعض التفاسير كتفسير الميزان والأمثل وإن كان معظم الاعتماد على تفسير الميزان.

4 ـ ترجمة ما ذكره سماحة المؤلّف (دام ظلّه) من الأبيات الشعريّة باللغة الفارسيّة إلى اللغة العربيّة نثراً، ووضعها في هامش الكتاب.

5 ـ تخريج بعض المصادر، وتطبيق ما نقل عن تفسير (نمونه) على الترجمة العربيّة للتفسير، وهو تفسير الأمثل؛ تسهيلا للقارئ العربيّ إذا أراد مراجعة المصدر.

لذا فإنّ كلّ الإضافات المذكورة في هامش الكتاب من تصرّف المكتب، إلاّ ما ذُيّل بعبارة (من المؤلّف دام ظلّه) للإشارة إلى أنّه كلام يعود إلى سماحته.