المولفات

المؤلفات > أدوار حياة الإنسان في القرآن الکريم

131

1_ ما ورد في القضاء بشكل عامّ.

2_ ما ورد في الرزق بشكل خاصّ.

3_ ما ورد في موت الأُمّة بشكل خاصّ.

4_ ما ورد في موت الفرد بشكل خاصّ.

5_ ما ورد في الشهادة والقتل بشكل خاصّ.

6_ ما ورد في الهداية والضلال بشكل خاصّ.

7_ ما ورد في فعل البشر بشكل خاصّ.

وسنشير إلى كلّ قسم من هذه الأقسام بنموذج:

أوّلاً: ما ورد في القضاء والقدر بشكل عامّ

قال تعالى: ﴿حم * وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ * إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ * فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ﴾(1).

والمعنى هو: أنّ اللّه تعالى يقدّر الأُمور في ليلة القدر لكلّ فرد ولفترة سنة من الزمان، ولهذا فإنّه يقال: إنّه لا يبقى مجال لتأثير الإرادة البشرية.

أمّا بالنسبة إلى الروايات، فقد ورد عن الإمام الباقر(عليه السلام) أنّه قال في تفسير هذه الآية المباركة: «يقدّر في ليلة القدر كلّ شيء يكون في تلك


(1) الدخان: 1 _ 4.