1_ ما ورد في القضاء بشكل عامّ.
2_ ما ورد في الرزق بشكل خاصّ.
3_ ما ورد في موت الأُمّة بشكل خاصّ.
4_ ما ورد في موت الفرد بشكل خاصّ.
5_ ما ورد في الشهادة والقتل بشكل خاصّ.
6_ ما ورد في الهداية والضلال بشكل خاصّ.
7_ ما ورد في فعل البشر بشكل خاصّ.
وسنشير إلى كلّ قسم من هذه الأقسام بنموذج:
أوّلاً: ما ورد في القضاء والقدر بشكل عامّ
قال تعالى: ﴿حم * وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ * إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ * فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ﴾(1).
والمعنى هو: أنّ اللّه تعالى يقدّر الأُمور في ليلة القدر لكلّ فرد ولفترة سنة من الزمان، ولهذا فإنّه يقال: إنّه لا يبقى مجال لتأثير الإرادة البشرية.
أمّا بالنسبة إلى الروايات، فقد ورد عن الإمام الباقر(عليه السلام) أنّه قال في تفسير هذه الآية المباركة: «يقدّر في ليلة القدر كلّ شيء يكون في تلك
(1) الدخان: 1 _ 4.