المولفات

المؤلفات > الجزء الثاني من كتاب الامامة و قيادة المجتمع

170

فهداني إليكم الله لطفاً
بي وما زال لي وليّاً نصيرا
كم أياد أولى وكم نعمة
أسدى فلي أن أكون عبداً شكورا
أمطرتني منه سحائبُ جود
عاد حالي بهنّ غضّاً نضيرا
وحماني من حادثات عظام
عدتُ فيها مؤيّداً منصورا
لو قطعتُ الزمان في شكرِ أدنى
ما حباني به لكنتُ جديرا
فلهُ الحمدُ دائماً مستمرّاً
وله الشكرُ أوّلاً وأخيرا

 

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين

1 / رمضان المبارك / 1429